Tuesday, 18 December 2012

تدهور المعرفة شرس خلال الهجمات العسكرية ضد العباسيين


الشعب المنغولي من الناس القادمة من آسيا الوسطى. دولتهم هو منغوليا، وهي منطقة في الصين. أنها تتكون من القبائل الكبيرة التي المدى، التي وحدت في وقت لاحق من قبل جنكيز خان (603-624 ه / 1206-1226 م).


أنهم شعب الصحراء الصحراء الموقف المتعنت والمعروف أن فعل الشر. وبالإضافة إلى ذلك، فهي أيضا مجموعات من الناس الذين يحبون القتال، روب، وسفك الدماء، وعبادة الأصنام والنجوم، والشمس. يأكلون أي شيء يريدون، وتريد أن تفعل الأشياء الإباحية، مذهب المتعة.

في العام 1258 م بغداد قد سقط في أيدي المغول، ليس فقط القدرة على إنهاء الخلافة العباسية بني 'هناك، ولكن أيضا مؤشرا مبكرا من التخلف السياسي والحضارة الإسلامية، وبغداد هي مركز للثقافة والحضارة الإسلامية غنية جدا في كنوز المعرفة اختفى التي دمرها الجيش المغولي هولاكو خان بقيادة.
في الحادث، على النحو الذي غزا بغداد هولاكو خان مع جيش كبير جدا. مجموع المغول الجيش من حوالي 200،000 شخص. لذلك، "الجنود العباسي لم يتمكن من مقاومة الجيش المغولي وهرب يتحصنون في المدينة. قوات المغول بغداد تواصل محاصرة لمدة 10 يوما. وأخيرا، انخفض مدينة بغداد لجيش المغول.
دخلت قوات المغول بغداد مما أسفر عن مقتل شخص يواجهونها. وقد دمرت كل الحضارة الإسلامية التي بنيت في بغداد. وقد جمعت جميع الكتب التي تنتجها علماء المسلمين وألقيت في نهر Dujlah حتى أصبح الظلام (لأن الحبر من القلم للنصوص).


الكآبة الاقتصادية

إلى جانب عانى من انتكاسة في المجال السياسي، وحكومة بني العباسيين 'عانت أيضا التدهور الاقتصادي وخيم يؤدي إلى انهيار الحكومة. في الأيام الأولى من عهد بني عباس، وكان العباسيون الحكومة 'مملكة الغنية. الأموال في أكثر من بيت إلى شركة المال مليء الكنز. وكان مصدر الإيرادات الحكومية العباسيين 'من عائدات الضرائب والمنطقة الزراعية.
             بعد هروبه العديد من البلدان، لدفعات الإيجار الإجمالية للمقاطعات آخذ في التناقص. لزيادة الإيرادات، أمرت الحكومة الجيش لجمع الضرائب بالقوة. وفقا جرجي زيدان، الحكومة إيرادات انخفاض العباسية بني وجباة الضرائب احتكار عائدات الضرائب. تعطلت الزراعة بسبب الطين دفن نظام الري. هذا يلي النهروان نهر تضررت بشدة من جراء الحرب ولم يتم إصلاح القناة.
وبالإضافة إلى ذلك، تراجع العباسيين الحكومة الاقتصادية "أيضا هو سبب أعمال الشغب من قبل التجار مما تسبب الناس لم تعد زيارة الى بغداد. الذي يجعل الأموال المودعة في الخزينة على تدهور الأحكام الصادرة. في الواقع، ويرجع ذلك إلى حياة الخليفة من ثراء أكثر  من والأنانية.













"ULASAN"

assalammualaikum  w.b.t.....

artikel diatas ini boleh saya ulaskan bahawa salah satu faktor kemerosotan sains dan teknologi, yang mana serangan daripada tentera monggol yang telah dipimpin oleh hulagu khan telah menghancurkan segala yang telah dibina oleh tamadun Islam pada ketika dahulu. disini saya menegaskan bahawa kesan daripada serangan monggol tersebut habis musnah segala bidang ilmu yang telah dicipta oleh para-para sarjana ketika itu. lebih menyedihkan ilmu-ilmu yang begitu banyak telah dibakar, dibuang didalam sungai sehingga air sungai menjadi hitam kesan daripada dakwat-dakwat buku yang dihanyutkan didalam sungai tersebut.

bukan itu sahaja malahan binaan-binaan yang begitu indah dan penuh dengan ketamadunan Islam tersebut juga telah dimusnahkan oleh tentera monggol. ketika itu bukan sahaja bidang ilmu yang mengalami kemerosotan malahan bidang-bidang lain juga turut terlibat. selain itu, para sarjana ada yang telah dibunuh dan ada juga yang menyelamatkan diri pergi ke daerah yang lain. itulah diantara kemerosotan dalam bidang ilmu termasuk jugalah kemerosotan dalam ilmu sains dan teknologi.

walaubagimanapun, akhirnye tentera monggol dan juga tarta yang telah melakukan serangan tersebut mereka memeluk agama Islam, keadaan itu juga telah menyebabkan mereka menjalankan dan menggiatkan lagi aktiviti sains dan perkembangan ilmiah untuk lebih maju dan berkembang di dalam tamadun Islam.




Monday, 17 December 2012

تدفق المعرفة من الحضارة الإسلامية إلى أوروبا


 عرفت الحضارة العربية الإسلامية مند العصر الوسيط ازدهارا كبيرا في كافة الميادين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية.وقد كان للدين الإسلامي دور كبير في هده الوضعية ,من خلال مبادئه التي تحث على العمل وتحصيل المعرفة والتدبر في الكون والحياة والبحث في القوانين الطبيعية,كما أن الإسلام  جعل من العلم فريضة على المسلم ورفع قدر العلماء,وخاطب العقل ووجهه نحو التفكر والإبداع .

      وعلى اثر الفتوح الإسلامية وتوسع المبادلات التجارية، احتك المسلمون بثقافات أخرى كالفارسية والإغريقية والهندية ,فعززوا معارفهم وأغنوها ثم شرعوا في إقامة المكتبات ونشر المعرفة ,حيث كان لهم السبق في مجال التعليم بإنشاء الجامعات  في العواصم والحواضر الكبرى كبغداد ودمشق وأهمها جامعة الأزهر بالقاهرة .
    وقد حضيت اللغة العربية في البداية باهتمام كبير  من طرف رواد العلوم اللغوية فتم وضع المعاجم والقواعد قبل الانتقال إلى حركة الترجمة إلى اللغات الأخرى.
  من جهة أخرى خلف العلماء المسلمون تراثا غنيا في مجال الآداب والعلوم خاصة في الطب والرياضيات  والفلك,حيث تم استغلالها في تدبير  الشؤون الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للمسلمين .أما في ما يخص فنون العمارة والزخرفة فقد اهتم المسلمون بتشييد المساجد والقصور وإقامة مدن جديدة  بمختلف مرافقها .مستعملين في ذلك مختلف فنون الزخرفة  والرسم والنقش .وفي الوقت الذي عرفت فيه الحضارة العربية الإسلامية ازدهارا كبيرا,كانت أوروبا تعيش على إيقاع  النظام الفيودالي  الذي كان مرتبطا بانعدام الأمن  خاصة بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية  وتوغل القبائل الجرمانية وخضوع بعض المناطق للسيطرة العربية الإسلامية  خاصة الأندلس و صقلية .
    وعلى اثر الاحتكاك الذي تم بين الأوروبيين والمسلمين سواء إبان الحروب الصليبية أو في الأندلس وصقلية أو من خلال التبادل التجاري بينهما, تأثرت أوروبا بمظاهر الحضارة العربية الإسلامية.
       إذن فلإشكالية التي يطرحها هدا الموضوع تتمثل في مدى استفادة أوروبا مما نقله لها العرب والمسلمون ؟
فما هي القنوات التي من خلالها  تمكن الغرب من الاتصال بالحضارة العربية الإسلامية ؟ وما هي مختلف الميادين 
التي تجلى فيها الاحتكاك بين العرب والمسلمين  وأوروبا ؟


 -عن طريق الترجمة


اقترنت بداية النهضة لأوروبا بترجمة كتب العربية إلى اللاتينية وذلك راجع للتخلف الذي كانت تعيشه أوروبا في القرن 12م  مقارنة مع المسلمين .هدا التخلف جعلهم  لا يولون اهتماما  بشؤون العلم والثقافة .مما جعل دار الإسلام مصدرا للعلم والمعرفة للعديد من الأوروبيين كالكاهن الإفرنجي’جيربيرت’ الذي يعتبر أول من عرف الأوروبيين بالأرقام العربية لشدة ما اشتهر به اثر مقامه بالمدن الإسلامية,تقلد منصب البابوية  تحت اسم -سلفسترII_سنة 999م .تكاثر امثا ل هدا الشخص مع امتداد احتكاك المسلمين بالأوروبيين فكثر المترجمون  ومن أهمهم جيرارد الكريموني(1114-1187)الذي قدم من ايطاليا  إلى طليطلة لطلب العلم  فتعلم العربية وترجم إلى اللاتينية ما يناهز 70 مؤلفا .                                            في القرن 13  ازدادت حركة النقل إلى اللاتينية توسعا على يد ملك قشتالة  الفونسو العاشر (1252-1284م)الذي لقب بالحكيم لاهتمامه بالترجمة وسهره على تحصيل العلم.                

         

عن طريق الأندلس                       
تعتبر الاندلس من أهم الجسور التي ساعدت على انتقال الحضارة العربية الإسلامية  إلى أوروبا  بحكم المدة الطويلة التي حكم فيها العرب والمسلمون  هده البلاد  والتي تجاوزت ثمانية قرون .وتعد مدن طليطلة ,قرطبة ,قشتالة وغرناطة من أهم المراكز الأندلسية  التي كانت متشبعة بمظاهر الحضارة العربية الإسلامية ,حيث كان العديد من  الطلاب يفدون إليها للاطلاع على الكتب العربية  خاصة المترجمة إلى اللاتينية والمنقولة عن اليونان والفرس .حيث اشتهرت في هدا المجال مدرستا برشلونة و طليطلة التي تم اتخاذها كنافدة تطل مباشرة  على الحضارة العربية الإسلامية .
      من جهة أخرى لعب التجار والمهاجرون الدين يتنقلون بين بلاد الأندلس ومختلف بقاع البلاد العربية الإسلامية دورا مهما في انتقال الحضارة العربية الإسلامية إلى باقي أنحاء أوروبا المسيحية .هدا دون أن ننسى  الدور الذي كان يلعبه السفراء والمد جنين والموريسكيين واليهود في هدا المجال  ووقوع بعض المدن الإسلامية  تحت الحكم المسيحي تارة وعودتها للحكم الإسلامي تارة أخرى أو العكس .فماذا عن دور صقلية وجنوب ايطاليا؟


عن طريق صقلية وجنوب ايطاليا
            لما استولى العرب على جزيرة صقلية في عهد الاغالبة (مدة130عاما )عملوا على استغلال خيراتها المعدنية  وأقاموا علاقات مودة مع سكانها  الأصليين دون المس بعاداتهم وقوانينهم وحريتهم الدينية ,وكانت هذه المدة كافية  لنشر مبادئ الحضارةالعربية الإسلامية .وعندما استولى النورمانديون عليها خاصة في عهد الملك روجهII(1113-1154م)أبدى إعجابه بالحضارة الإسلامية  وتأثر بها بشكل كبير ,خاصة من خلا ل ارتدائه لعباءة  مكتوب عليها بالحروف العربية  والخط الكوفي .ويعتبر كتاب (نزهة المشتاق في اختراق الآفاق)من أهم الكتب التي تحدثت عن وصف  صقلية وجنوب ايطاليا .كما أن حركة الترجمة عرفت نشاطا كبيرا من خلال ترجمة العديد من الكتب في مجال الطب و الفلك ، بالإضافة إلى الآثار التي تركها العرب في صقلية خاصة القصور و المساجد والمصانع و التي اتخذها النورمانديون فيما بعد قدوة لصناعتهم. و سيتعزز احتكاك الغرب المسيحي بالشرق الإسلامي من خلال الحروب الصليبية.


عن طريق الحروب الصليبية
شكلت الحروب الصليبية فرصة كبيرة لالتقاء الغرب الأوروبي بالشرق الإسلامي ، فطيلة قرنين من الزمن التي بقي الصليبيون بالوطن العربي ، اقتبسوا الكثير من أساليب الحياة و المعرفة في كافة المجالات ، كما حصلوا على كثير من الكتب العربية، فساعد ذلك على ظهور روح البحث و دراسة الأقدمين ولآدابهم و فنونهم . كما أن الصدامات العسكرية بين المقاتلين المسلمين و المقاتلين الصليبيين مكنتهم من التعرف على العديد من الوسائل الحربية و الخطط التي يستعملها العرب.

إذن كانت هذه هي أهم القنوات و الجسور التي من خلالها تمكنت أوروبا من الاستفادة من الحضارة العربية الإسلامية في كافة مجالاتها الأدبية و الفنية و العلمية و الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية. 


"ULASAN"

assalammualaikum w.b.t

artikel ini telah membincangkan berkaitan dengan pengaliran pengetahuan tamadun Islam ke Eropah, dalam ulasan saya mengenai dengan artikel ini adalah ia membincangkan beberapa perkara berkaitan dengan cara pengaliran tersebut. yang mana mereka telah menggunakan pelbagai cara dan ialah satunya adalah dalam aktiviti terjemahan. Aktiviti terjemahan yang telah dilakukan adalah kebanyakan orang-orang eropah telah menterjemahkan buku-buku yang asalnya daripada bahasa arab ke bahasa mereka, yang mana tujuan perkara ini dilakukan untuk memudahkan orang-orang eropah membaca apa yang terkandung didalam buku-buku dan boleh diaplikasi bagaimana cara untuk menguasai bidang tersebut. 

selain daripada itu juga bagaimana tamadun Islam boleh ke Eropah dengan berlakunya Perang Salib kesan dari peperangan tersebut juga boleh menyebabkan pengaliran itu berlaku. dan ketika itu juga Andalusia adalah satu tempat yang bergiat aktif dalam aktiviti tersebut seperti menterjemah buku-buku yang sedia ada serta mengambil ilmu-ilmu yang telah dicipta dan dihasilkan oleh tamadun Islam. Jadi pengaliran pengetahuan tamadun Islam ke Eropah bukan perkara yang sukarela daripada umat Islam sendiri malahan mereka telah diancam pelbagai rintangan dan menyebabkan pengaliran tersebut berlaku.


Monday, 26 November 2012

TERMS OF ASTRONOMY

Astronomical Instruments of Tycho Brahe and Taqi al-Din

Sextant (mushabbaha bi'l-manâtiq) of Taqî al-Din

He "was a brilliant astronomer and scientist of his time, and has had a big significance on the development of astronomy, science in general, and our view of the world". Yet the Danish Tycho Brahe (1546-1601), who built two observatories with one being among the largest of his time, has been influenced by and built upon the achievements of two observatories from the Muslim world: the observatory of Ulugh Beg at Samarkand (built 1420-1437) and the Istanbul Observatory in the Ottoman Empire (completed in 1577 but destroyed in 1580). The latter was built by the Ottoman Empire's head astronomer, Taqi al-Din Mohammed ibn Ma'ruf.

The rest of this short article will focus on Taqi al-Din's observatory and compare his professional achievements to that of Tycho Brahe thus illustrating the similarities between the instruments they used which were vital for the development of astronomy.
Four hundred years ago, the Istanbul Observatory was founded by Taqî al-din al-Râsid at Tophane, on the European side of the Bosporus, under the sponsorship of Sultan Murad III (1574-1595).
An unknown author gives the following information about the plan of its construction in Istanbul,
"Thus during the glorious days of our Great King (Murad III) with the help of the Grand-vizier (Soqullu Muhammad Pasha) the foundation of a new observatory was being organised…….."
"While he (Sa'd al-din) was making the necessary arrangements [when] suddenly our Master Taqî al-din, who was the greatest scientist on earth, came to Istanbul to enter the felicitous Court of the King. When he was presented to the Emperor and received by him, was promoted and decorated with a large fief, because he was truly cognizant of sciences. Also the necessary expenses for his work were given from the Imperial treasury. In order to start the work with the help of God, [a] European Castle (Frenk Sarayi) above the great and prosperous buildings of Tophane in Istanbul, may God increase its beautiful buildings, was assigned and the activities were started. To put in verse the quality of the necessary instruments in the Imperial poetry firstly this text depending the statements of Taqî al-din, is composed and named Alât al Rasâdiya li Zîj-i Shâhin-shâhîya."
It is stated in other sources, on the other hand, that it was Taqî al-din who took the initiative in this matter and that he suggested to Sultan Murad III to establish an observatory. Taqî al-din wished to have an observatory founded in Istanbul and the Grand-vizier Soqullu Muhammad Pasha and Khwaja Sa'd al-din became interested in the matter and supported him. He prepared a report to present to the Sultan which explained the necessity of founding a new observatory. In this report Taqî al-din explained that the available astronomical tables had grown out-dated and new tables based on fresh observations had to be compiled.


Sextant of Tycho Brahe

Recent research has shown that this observatory had been one of the largest of the observatories built in the 16th century and was comparable to Tycho Brahe's Uroniborg (16th century) as well as Ulug Bey's Samarqand (15th century) and Nâsir al-din Tûsî's Maragha (13th century).
In this short article I am going to dwell on only the first part, that is to say the instruments built in this institution.
The reputation of the observatory depends on first and foremost the preciseness of its instruments, secondly on the importance of the work done within; and then on the quality of the astronomers connected to it.
The available sources that give information about the instruments constructed in this observatory are:


Alât-i Rasadîya li Zîj-i Shahinshâhîya (Astronomical instruments for the Zij of Emperor).
·   Sidra Muntahâ al afkâr of Taqî al-din
·   Âlâ al-din al Mansûr's Poem.

Generally, observational instruments in an observatory can be divided into two groups: fixed and portable. In enumerating the instruments, Taqî al-din does not say anything concerning the portable instruments.
Tycho Brahe built an observatory under the sponsorship of King Frederic II of Denmark in 1576. He equipped this observatory with the best possible instruments of his time and succeeded in becoming one of the great astronomers of all history by building these refined instruments, making accurate observations and helping the discoveries of Kepler.
Recent research has shown that there is an exact identity between most of the instruments of Tycho Brahe's and Taqî al-din's observatories.
Tycho Brahe and Taqî al-din were not satisfied with the instruments of the previous astronomers. They had new discoveries to use. These were the sextant, the wooden quadrant and astronomical clock.
The Mushabbaha bi'l manâtiq is composed of three rulers. Two of them are attached as the rulers of triquetrum. An arc is attached at the end of one of the rulers. This instrument is used to determine the distances between the stars. Taqî al-din's mushabbaha bi'l manâtiq and Tycho Brahe's sextant should be considered among the great achievements of the 16th century.


Ulasan.

Dia "adalah seorang ahli astronomi yang cemerlang dan saintis pada zamannya, dan telah kepentingan yang besar kepada pembangunan sains astronomi, secara umum, dan pandangan kita di dunia ini". Namun di Denmark Tycho Brahe (1546-1601), yang dibina dua balai cerap dengan satu menjadi antara yang terbesar pada zamannya, telah dipengaruhi oleh dan dibina di atas pencapaian dua balai cerap dari dunia Islam: balai cerap Ulugh Beg di Samarkand ( dibina 1420-1437) dan Balai Cerap Istanbul di Empayar Uthmaniyyah (siap pada 1577 tetapi musnah pada 1580). Kedua telah dibina oleh ahli astronomi kepala Empayar Uthmaniyyah, Taqi al-Din Muhammad ibn Ma'ruf.
Selebihnya artikel pendek ini akan memberi tumpuan kepada balai cerap Taqi al-Din dan bandingkan pencapaian profesional yang Tycho Brahe justeru menggambarkan persamaan antara instrumen mereka digunakan yang penting untuk pembangunan astronomi.
Empat ratus tahun yang lalu, Balai Cerap Istanbul diasaskan oleh Taqi al-din al-Râsid di Tophane, di sebelah Eropah Bosporus, di bawah tajaan Sultan Murad III (1574-1.595).
Seorang penulis yang tidak diketahui memberikan maklumat berikut tentang rancangan pembinaan di Istanbul,
"Oleh itu, pada hari-hari gemilang Raja Besar kami (Murad III) dengan bantuan Grand-wazir (Soqullu Muhammad Pasha) asas sebuah balai cerap baru sedang dianjurkan ........"
"Walaupun dia (Saad al-din) telah membuat persiapan yang perlu [apabila] tiba-tiba Induk kami Taqi al-din, yang merupakan saintis terbesar di bumi, datang ke Istanbul untuk memasuki Mahkamah sangat tepat Raja. Apabila dia dipersembahkan kepada Maharaja dan diterima olehnya, telah dinaikkan pangkat dan dihiasi dengan perkebunan feudal yang besar, kerana dia adalah benar-benar menyedari sains. Juga perbelanjaan yang diperlukan untuk kerja-kerja beliau diberikan dari Imperial perbendaharaan. Dalam usaha untuk memulakan kerja dengan bantuan Tuhan, [a] Eropah Castle (Frenk Sarayi) di atas bangunan yang besar dan makmur Tophane di Istanbul, Tuhan boleh meningkatkan bangunan-bangunan yang indah, telah diberikan dan aktiviti-aktiviti yang telah dimulakan. Untuk dimasukkan ke dalam ayat kualiti instrumen yang perlu di Imperial puisi pertamanya teks ini bergantung penyata Taqi al-din, terdiri dan dinamakan al Alat Rasâdiya li Zij-i Shahin-shâhîya. "
Ia dinyatakan dalam sumber-sumber lain, di sisi lain, bahawa ia adalah Taqi al-din yang telah mengambil inisiatif dalam perkara ini dan bahawa beliau mencadangkan kepada Sultan Murad III untuk menubuhkan balai cerap. Taqi al-din ingin mempunyai sebuah balai cerap yang diasaskan di Istanbul dan Grand-wazir Soqullu Muhammad Pasha dan Khwaja Saad al-din menjadi berminat dalam perkara ini dan menyokong beliau. Beliau menyediakan laporan untuk membentangkan kepada Sultan yang menjelaskan keperluan penubuhan sebuah balai cerap baru. Dalam laporan ini Taqi al-din menjelaskan bahawa jadual yang tersedia astronomi telah berkembang keluar-tarikh dan jadual baru berdasarkan pemerhatian segar perlu disusun.
Sextant Tycho Brahe

Kajian terbaru telah menunjukkan bahawa balai cerap ini telah menjadi salah satu terbesar di balai cerap yang dibina pada abad ke-16 dan setanding dengan Tycho Brahe ini Uroniborg (abad ke-16) serta Ulug Bey itu Samarqand (abad ke-15) dan Nasir al-din Maragha Tusi ( abad ke-13).
Dalam artikel pendek ini saya akan menyentuh mengenai hanya bahagian pertama, iaitu instrumen yang dibina di institusi ini.
Reputasi balai cerap bergantung kepada preciseness pertama-tamanya instrumen, kedua mengenai kepentingan kerja-kerja yang dilakukan di dalam dan kemudian pada kualiti ahli-ahli astronomi yang berkaitan dengannya.
Sumber yang ada yang memberi maklumat tentang instrumen yang dibina di balai cerap ini adalah seperti berikut:
Alat-i Rasadîya li Zij-i Shahinshâhîya (instrumen Astronomi untuk Zij Maharaja).
· Sidra Muntaha al afkâr Taqi al-din
Puisi · Ala al-Din al Mansur.

Secara umumnya, instrumen pemerhatian di sebuah balai cerap boleh dibahagikan kepada dua kumpulan: tetap dan mudah alih. Dalam membutirkan instrumen, Taqi al-din tidak mengatakan apa-apa mengenai instrumen mudah alih.
Tycho Brahe membina sebuah balai cerap di bawah penajaan Raja Frederic II dari Denmark tahun 1576. Beliau dilengkapi balai cerap ini dengan instrumen terbaik pada zamannya dan berjaya menjadi salah satu daripada ahli-ahli astronomi besar semua sejarah dengan membina instrumen halus, membuat pemerhatian yang tepat dan membantu penemuan Kepler.
Kajian terbaru telah menunjukkan bahawa terdapat identiti sebenar antara kebanyakan instrumen Tycho Brahe dan balai cerap Taqi al-din.
Tycho Brahe dan Taqi al-din tidak berpuas hati dengan instrumen ahli-ahli astronomi sebelumnya. Mereka mempunyai penemuan baru untuk digunakan. Ini adalah Sextant, kuadran kayu dan jam astronomi.
Mushabbaha bi'l manâtiq terdiri daripada tiga pemerintah. Dua daripada mereka dilampirkan sebagai pemerintah triquetrum. Arka dilampirkan pada akhir salah seorang raja-raja. Instrumen ini digunakan untuk menentukan jarak antara bintang-bintang. Taqi al-din mushabbaha bi'l manâtiq dan Sextant Tycho Brahe harus dianggap antara pencapaian besar abad ke-16.

ISLAMIC CONTRIBUTIONS IN SCIENCE


Explosive Gunpowder and the First Cannon

The first use of explosive gunpowder and cannon is another critical issue in the history of civilization. Gunpowder was first known in China but the mixture used was weak and not explosive. The proportions of the ingredients were not the right ones for cannon and the purity of the nitrate was not adequate because of the lack of a purification process. 
In the thirteenth century the military engineer Hasan al-Rammah (d 1295 AD) described in his book al-furusiyya wa al-manasib al-harbiyya (The Book of Military Horsemanship and Ingenious War Devices) the first process for the purification of potassium nitrate. 
The process involves the lixiviation of the earths containing the nitrate in water, adding wood ashes and crystallization. Wood ashes are potassium carbonates which act on calcium nitrate which usually accompany potassium nitrate to produce potassium nitrate and calcium carbonate. The carbonates are not soluble and are precipitated. 
Two illustrations from an Arabic military treatise (known as the Petersburg manuscript) showing the first use of explosive gunpowder and cannon.

Al-Rammah deals extensively in his book with explosive gunpowder and its uses. The estimated date of writing this book is between 1270 and 1280. The front page states that the book was written as "instructions by the eminent master Najm al-Din Hasan Al-Rammah, as handed down to him by his father and his forefathers the masters in this art and by those contemporary elders and masters who befriended them, may God be pleased with them all". It is unmistakable from this statement that Al-Rammah compiled inherited knowledge. The large number of gunpowder recipes and the extensive types of weaponry using gunpowder indicate that this information cannot be the invention of a single person, and this supports the statement of the front piece in his book. If we go back only to his grandfather's generation, as the first of his forefathers, then we end up at the end of the twelfth century or the beginning of the thirteenth as the date when explosive gunpowder became prevalent in Syria and Egypt. 
The book contains 107 recipes for gunpowder. There are 22 recipes for rockets (tayyarat, sing, tayyar). Among the remaining compositions some are for military uses and some are for fireworks. The gunpowder composition of seventeen rockets was analyzed, and it was found that the median value for potassium nitrates is 75 percent.

The ideal composition for explosive gunpowder as reported by modern historians of gunpowder is 75 percent potassium nitrate, 10 percent sulphur, and 15 percent carbon. Al-Rammah's median composition is 75 nitrates, 9.06 sulphur and 15.94 carbon which is almost identical with the reported ideal recipe. 
Analysis of the composition of explosive gunpowder in several other Arabic military treatises of the thirteenth and fourteenth centuries gave results similar to those of al-Rammah. These included the composition of gunpowder in the first cannon in history that was used, according to the military treatises, to frighten the Tatar armies in the battle of Ayn Jalut in 1260. 
The correct formula for the explosive mixture was not known in China or Europe until much later.
The Arabs in al-Andalus used cannon in their conflicts with the crusading armies in Spain and their first knowledge of the art was effective in their encounters. But ultimately the Muslim technology of gunpowder and cannon was transferred to Christian Spain and was used by them it the last encounters with the Muslims. From Christian Spain this technology reached Western Europe. We have mentioned in Part I of this article how the Earls of Derby and Salisbury, who participated in the siege of al-Jazira (1342-1344), took back with them the secrets of gunpowder and cannon to England.



Perfumes and Rosewater

A distillation plant in Damascus consisting of multiple units
for producing rose water (13th century ms)
According to some historians of perfumes, the Arabs became for several centuries the perfumers of the world.[5] It is reported that among the many presents of Harun al-Rashid to Charlemagne were several types of perfumes. Forbes, the historian of technology, says that only with the coming of the golden age of Arab culture was a technique developed for the distillation of essential oils. By distilling their favourite flower, the rose, the Arabs succeeded in extracting from it a perfume that is still a favourite all over the world - rose water. Rose water came to Europe at the time of the Crusades. 
Damascus was famous for its rose-water. We have detailed descriptions in the literature of rose-water distillation installations in Damascus. It was exported to several countries including Europe. 
According to Arab geographers, rose water was distilled also in Jur, and in other towns in Fars. The rosewater of Jur was the best quality and it was exported to all countries of the world including: the Rum (Byzantium), Rumia (Rome) and the lands of Firanja (France and Western Europe), India and China.

Sugar


Sugar is a basic commodity that owes most of its development and spread to the Islamic civilization. It is thought that sugar-cane originated in eastern Asia from where it spread to India and then to Persia before Islam. 
When Islam came to Persia in 642 AD sugar-cane was being grown and unrefined sugar was known. With the rise of the Arab-Muslim Empire sugar-cane spread into all the Islamic Mediterranean lands including Sicily and Spain and sugar production became a large scale industry. 
Sugar refining was developed greatly and several qualities of sugar were produced and exported. Sugar became a foodstuff as well as a medicinal material in all Muslim countries and then in Europe. 
This illustration of sugar cane is from an Arabic manuscript on natural history.
Sugar was first known to western Europeans as a result of the Crusades in the 11th century AD. Crusaders returning home talked of this "new spice" and how pleasant it was. The first sugar was recorded in England in 1099. It became a luxury commodity in high demand. It is recorded, for instance, that sugar was available in London at "two shillings a pound" in 1319 AD. This equates to about US$100 per kilogram at today's prices.

Pegolotti in his lists of goods imported into Italy between 1310 and 1340 wrote that these included powdered sugar of Alexandria, Cairo, Kerak, Syria and Cyprus. Also lump sugar, basket sugar, rock candy, rose sugar, and violet sugar from Cairo and Damascus. England was importing its sugar from Morocco as well. We may remember that the words sugar and candy are both of Arabic origin. 
From Spain sugar-cane plantations were established in the 1400's in Madeira, the Canary Islands, and St. Thomas. The Islamic technology of sugar-cane processing and sugar refining were established there. 
In 1493 Columbus carried sugar cane cuts from the Canaries to Santa Domingo, and by the mid 1500's its manufacture had spread over the greater part of tropical America.


Ulasan..

pelbagai sumbangan yang telah disumbangkan oleh ahli sainstis Islam kedalam sains dan teknologi diantaranya ialah gunpower iaitu bahan letupan yang digunakan didalam setiap senjata. gunpower ini juga dipanggil dengan ubat bedil yang dimasukkan kedalam meriam, proses ini menggunakan pembuatan secara bahan kimia iaitu dengan melibatkan lixiviation bumi-bumi yang mengandungi nitrat dalam air, sambil menambah abu kayu dan penghabluran. Abu kayu adalah karbonat kalium yang bertindak ke atas nitrat kalsium yang biasanya mengiringi kalium nitrat untuk menghasilkan kalium nitrat dan kalsium karbonat. Karbonat tidak larut dan dicetuskan.

selain daripada sumbangan dari segi kimia, sainstis Islam juga melakukan pembuatan air mawar yang menggunakan sumber-sumber yang berkaitan, air mawar juga dipanggil dengan minyak wangi yang menghasilkan bau wangi yang amat luar biasa. minyak wangi ini terkenal hampir keseluruh dunia dan dalam masa yang sama ia juga menjadi salah satu bahan untuk perdagangan dan tamadun Islam.

sumbangan yang terakhir ialah membuat gula, gula dihasilkan daripada tebu, dan pokok tebu didapati daripada India, gula juga banyak digunakan dalam kehidupan seharian. pemprosesan tebu menjadi gula dilakukan sejak zaman kebangkitan Islam dengan menggunakan mesin yang telah dicipta dan dalam masa yang sama ini menambahkan lagi sumbangan dalam sains dan teknologi dalam tamadun Islam. sumbangan - sumbangan yang diberikan oleh sainstis Islam telah berkembang ke seluruh dunia.




MECHANICAL ENGINEERING


Water-raising machines

The earliest machine used by man for irrigation and water supply is the shaduf.It is illustrated as early as 2500 B.C.E in Akkadian reliefs and about 2000 B.C.E. in Egypt. It has remained in use until the present day and its application is world-wide, so that it is one of the most successful machines ever invented. Its success is probably due to its simplicity, since it can easily be constructed by the village carpenter using local materials. For fairly low lifts it delivers substantial quantities of water. It consists of a long wooden pole suspended at a fulcrum to a wooden beam supported by columns of wood, stone or brick. At the end of the short arm of the lever is a counterweight made of stone or, in alluvial areas where stone is not available, of clay. The bucket is suspended to the other end by a rope (see Figure 1). The operator lowers the bucket into the water and allows it to fill. It is then raised by the action or the counterweight and its contents are discharged into an irrigation ditch or a head tank.

The scoop drum or tympanum was probably invented in Egypt in the first half of the third century B.C.E. Two large timber discs were fixed to a wooden axle which had iron pegs protruding from its ends. The pegs were housed in iron bearings supported on two columns. The space between the discs was divided into eight segments by wooden boards. The perimeter was closed by wooden boards, there being a slot in each segment to receive the water. Circular holes were cut around the axle in one face of the drum, one hole to each segment.

The whole machine was coated with tar (see Figure 2). As the drum was rotated by a tread-wheel, the water was scooped from the source, entered the compartments when they were at the bottom of their travel and was discharged from them when they approached the top. The water ran into a channel and then into a head tank. The scoop drum is rarely mentioned by Muslim writers in connection with irrigation, and its main use seems to have been in de-watering mines. It is ideally suited for this purpose since it can be operated in a fairly restricted space. It was necessary to use a series of drums: the first raised the water into a tank on a platform, a second wheel raised it from this tank to a second tank and so on, until the water was discharged into a drain at the head of the mine.

The screw or water-snail was probably invented by Archimedes (c. 287-212 B.C.E.) when he was living in Egypt and it is therefore appropriate that the machine is often called the ‘Archimedean screw’. A wooden blade is fitted spirally to a long cylindrical wooden rotor. A wooden case is made to fit around the blade, constructed like a barrel, the planks painted with pitch and bound with iron hoops. The rotor is supplied with iron spigots which rotate in iron journals. The screw is set at an angle with one of its ends in the water and as it is rotated the water flows along the helix and discharges from the other end. The smaller the angle to the horizontal, the greater will be the rate of discharge. We do not know precisely how the machine was turned in earlier times – it may have been by a tread-wheel, the power transmitted through a pair of gears. Nowadays it is usually operated by a crank, but the crank is not known to have been in use before the sixth/twelfth century.


The screw was in common use throughout the Muslim world until quite recently, but now seems to be becoming rarer (see Figure 3).The word saqiya is used here to denote the chain-of-pots driven through a pair of gear-wheels by one or two animals harnessed to a draw-bar and walking around a circular track. This very important machine was invented in Egypt, probably about 200 B.C.E., but did not come into widespread use until the fourth or fifth century C.E., with the introduction of the pawl mechanism and earthenware pots. Although it is fairly easy to explain the operation of the machine, it should be emphasized that its construction is quite complex, consisting as it does of over 200 separate components. Only the basic constructional details will be given here. The draw-bar to which the animal is harnessed passes through a hole in an upright shaft to which the horizontal gear -wheel is fixed by spokes. The shaft rotates in a thrust bearing at ground level and another bearing above the gear -wheel located in a cross-beam which is supported on plinths. The gear-wheel is a lantern-pinion, i.e. two large wooden discs held apart by equally spaced pegs. The vertical gear- wheel carries the chain-of-pots and is often called the potgarland wheel. It is supported centrally over the well or other source of water on a wooden axle. On one side of it are the pegs that enter the spaces between the pegs of the lantern-pinion and these pegs pass through to the other side of the wheel, where they carry the chain-of-pots. 
saqiya at Ma’arrat al-Nu’man near Aleppo, Syria


This consists of two continuous loops of rope between which the earthenware pots are attached – sometimes chains and metal containers are used (Figure 4). In order to prevent the wheel from going into reverse, the machine is provided with a pawl mechanism, which acts on the cogs of the potgarland wheel. This mechanism is essential, because the draught animal is subjected to a constant pull both when moving and when standing still. The pawl is activated in two cases – when the animal is to be unharnessed and in the event of the harness or traces breaking. Without the pawl the machine would turn backwards at great speed and, after one revolution, the drawbar would hit the animal on the head. At the same time, many of the pins of the lantern - pinion would break and the pots smash.

As the animal walks in a circular path, the lantern-pinion is turned and this rotates the potgarland wheel. The pots dip into the water in continuous succession and discharge at the top of the wheel into a channel connected to a head tank. Although the main function of the saqiya is for irrigation it can also be important for water supply when, for example, buildings are some distance above the source of water. The longer the chain-of-pots, i.e. the lift, the lower the rate of discharge will be. For domestic water supply this may not be a crucial factor, but in fact one of the problems of water-raising engineering is that of raising large quantities of water through a small lift.


The problem can be solved by using a spiral scoop-wheel (see Figure 5), which raises water to ground level with a high degree of efficiency. This machine is very popular in Egypt nowadays, and engineers at a research station near Cairo have been trying to improve the shape of the scoop in order to achieve maximum output. Although it appears very modern in design, this is not the case, since a miniature from Baghdad dated to the sixth/twelfth century shows a spiral scoop-wheel driven by two oxen. The transmission of power is the same as that employed with the standard saqiya.


The saqiya was widely used in the Muslim world from the earliest days onwards. It was introduced to the Iberian peninsula by the Muslims, where it was massively exploited. Not only was it diffused into many parts of Europe but it was also taken to the New World by Christian Spanish engineers. It has advantages over the diesel-driven pump: it can be constructed and maintained by local craftsmen and does not require the importation of fuel. The long history of the saqiya is by no means ended, and there are welcome indications that its advantages will ensure its survival for the foreseeable future.

Ulasan..

sumbangan kejuruteraan mekanikal yang utama dalam teknologi Islam ialah alat mengangkut air untuk kegunaan bagi tujuan pengairan, perumahan, industri dan lain-lain. Mesin pengangkut air yang pertama digunakan di Mesir dan Syria dan dipanggil Shaduf. Alat ini mudah dan murah dan masih digunakan hingga ke hari ini di Mesir. Sementara dua lagi jenis pengangkut air dinamakan saqiya dan nau'ra. Saqiya digerakkan oleh tenaga binatang ternakan, manakala nau'ra digerakkan oleh kuasa air.

saqiya yang menggunakan dengan kuasan pergerakkan binatang ia lebih mudah digerakkan dan kebanyakkanya diperbuat dengan menggunakan tiang dan kayu, dan kemudian akan ditolak dengan binatang bagi mengangkut air tersebut. Cara menggunakannya dengan Pengendali merendahkan baldi ke dalam air dan membolehkan ia untuk mengisi. Ia kemudian dibangkitkan oleh tindakan atau pengimbang dan kandungannya dilepaskan ke dalam parit pengairan atau tangki kepala.

dengan itu juga pelbagai cara yang digunakan untuk mengangkut air dan mudah untuk digunakan. kuasa binatang juga digunakan untuk pergerakkan terhadap saqiya dan membolehkan air naik keatas apabila telah diisi didalam baldi.penggunaan saqiya diteruskan sehinggalah muncul kemudahan pengangkut air yang lain ia juga terkenal di seluruh dunia pada zaman dahulu. 



Thursday, 8 November 2012

البيمارستان المنصوري


The Bimaristan of Al-Mansouri




البيمارستان المنصوري :
هذا البيمارستان بخط بين القصرين من القاهرة كان قاعة للسيدة الشريفة ست الملك ابنة العزيز بالله نزار بن المعز لدين الله أبي تميم معد وأخت الحاكم بأمر الله منصور ثم عرف بدار الأمير فخر الدين جهاركس بعد زوال الدولة الفاطمية وبدار موسك ثم صارت للملك المفضل قطب الدين أحمد ابن الملك العادل أبي بكر بن أيوب, فاستقربها هو وذريته فصار يقال لها الدار القطبية, ولم تزل بيد ذريته إلى أن أخذها الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي من الست الجليلة عصمة الدين مؤنسة خاتون القطبية ابنة الملك العادل وأخت الملك المفضل قطب الدين أحمد, وعوضت عن ذلك القصر الزمرد برحبة باب العيد في 18 ربيع الأول وقيل في 12 منه سنة 682هـ - 1283م بمباشرة الأمير علم الدين سنجر الشجاعي مدبر الممالك ورسم بعمارتها بيمارستاناً وقبة ومدرسة.

تولى الشجاعي أمر العمارة وأظهر من الاهتمام والاحتفال ما لم يسمع بمثله حتى تم الغرض في أسرع مدة وهي أحد عشر شهراً وأيام, وكان ذرع هذه الدار عشرة آلاف وستمائة ذراع, وكان الشروع في بنائها بيمارستاناً في أول ربيع الآخر سنة 683 هـ - 1284م فأبقى القاعة على حالها وعملها بيمارستاناً وهي ذات إيوانات أربعة بكل إيوان شاذروان وبدور قاعتها فسقية يصير إليها الماء من إيوان شاذروان ولما أنجزت العمارة وقف عليها الملك المنصور من الأملاك بديار مصر القياس والرباع والحوانيت والحمامات والفنادق والأحكار وفي ذلك والضياع بالشام ما يقارب ألف ألف درهم في كل سنة ورتب مصارف البيمارستان والقبة والمدرسة ومكتب الأيتام ووكل الأمير عز الدين أبيك الأرم الصالحي أمير جندار في وقف ما عينه من المواضع وترتيب أرباب الوظائف وغيرهم.

وجعل النظر لنفسه أيام حياته ثم من بعده لأولاده ثم من بعدهم لحاكم المسلمين الشافعي فضمن وقفه كتاباً تاريخه يوم الثلاثاء ثالث عشر شهر صفر سنة 680 هـ /1281 م يونية ولما تكامل ذلك ركب السلطان وشاهده وجلس بالبيمارستان ومعه الأمراء والقضاة و العلماء وأخبر بعض من شهد السلطان وشهد عليه أنه استدعى قدحاً من الشراب فشربه وقال قد وقفت هذا على مثلي فمن دوني وأوقفه السلطان على الملك والمملوك و الكبير والصغير والحرُّ و العبد والذكر والأنثى, وجعل لمن يخرج منه من المرضى عند برئه كسوة ومن مات جهزه, وكفن ودفن ورتب فيه الحكماء الطبائعية والكحالين والجرائحين والمحبرين لمعالجة الرُّمد والمرضى والمجرحين والمكسورين من الرجال والنساء , ورتب به الفراشين والفراشات والقومة لخدمة المرضى وإصلاح أماكنهم وتنظيفها وغسل ثيابهم وخدمتهم في الحمام , وقرر لهم ذلك الجامكيات الوافرة وعملت التخوت والفرش والطراريح والأقطاع والمخدات واللُّحف والملاءات لكل مريض فرش كامل, وأفراد لكل طائفة من المرضى أمكنة تختص بهم, فجعلت الأواوين الأربعة المتقابلة للمرضى بالحميات وغيرها, وجعلت قاعة للرمد وقاعة للجرحى وقاعة لمن أفرط به الإسهال وقاعة للنساء ومكان حسن للممرورين من الرجال ومثله للنساء والمياه تجرى في أكثر هذه الأماكن وأفردت أماكن لطبخ الطعام والأشربة والأدوية والمعاجين وتركيب الأكحال والشيافات والسفوفات وعمل المراهم والأدهان وتركيب الدرياقات وأماكن لحواصل العقاقير وغيرها من هذه الأصناف المذكورة ومكان يفرق منه الشراب وغير ذلك مما يحتاج إليه ورتب فيه مكان يجلس فيه رئيس الأطباء لإلقاء درس طب ينتفع به الطلبة , ولم يحصر السلطان أثابه الله هذا المكان المبارك بعده في المرضى يقف عندها المباشر ويمنع من عداها بل جعله سبيلاً لكل من يصل إليه في سائر الأوقات من غني وفقير ولم يقتصر أيضاً فيه على من يقيم به من المرضى بل رتب لمن يطلب وهو في منزله ما يحتاج إليه من الأشربة والأغذية والأدوية حتى إن هؤلاء زادوا في وقت من الأوقات على مائتين غير من هو مقيم بالبيمارستان. ولقد باشره في شوال سنة 703 هـ وإلى آخر رمضان سنة 707 فكان يصرف منه في بعض الأيام من الشراب المطبوخ خاصة.

من أين بني البيمارستان المنصوري؟
في سنة 649 أمر المعز بإخلاء قلعة الروضة ولم يترك بها أحداً . ثم إن الملك المنصور قلاوون لما أراد عمارة البيمارستان أخربها وأخذ حواصلها وعمر بها البيمارستان والمدرسة والتربة. ولما تمت عمارة المدرسة والبيمارستان وكان على عمارتها الأمير علم الدين سنجر الشجاعي , دخل عليه الشرف البوصيري فمدحه بقصيدة أولها :
أنشأت مدرسة و بيمارستاناً       لتصحح الأديان و الأبدانا

سبب بناء البيمارستان:
كان سبب بناء البيمارستان المنصوري أن الملك المنصور لما توجه وهو أمير إلى غزاة الروم في أيام الظاهر بيبرس سنة 675 هـ - 1276 م , أصابه بدمشق قولنج عظيم فعالجه الأطباء بأدوية أخذت له من بيمارستان نور الدين الشهيد فبرأ وركب حتى شاهد البيمارستان فأعجب به ونذر إن آتاه الله الملك أن يبني بيمارستاناً فلما تسلطن أخذ في عمل ذلك فوقع الاختيار على الدار القطبية وعوض أهلها عنها قصر الزمرد وولى الأمير علم الدين سنجر الشجاعي أمر عمارته.

الثقة بالبيمارستان المنصوري :
للدلالة على ما كان للبيمارستان المنصوري من الثقة في نفوس الناس نذكر بعض الذين عولجوا به من أكابر العلماء ومشاهير الوقت منهم:
1- عثمان بن علي بن عثمان بن إسماعيل بن يوسف قاضي القضاة فخر الدين المعروف بابن خطيب جبرين قاضي حلب مولده في ربيع الآخر سنة 662 هـ بالحسينية بالقاهرة مرض بالبيمارستان المنصوري ومات به سنة 738 هـ .
2- زين الدين أبو يحيى زكريا الأنصاري رأس القضاء الشافعي توفي سنة 926 هـ بالبيمارستان بالقاهرة.
والرحالة ابن بطوطة يقول عن البيمارستان المنصوري " وأما البيمارستان الذي بين القصرين عند تربة الملك المنصور قلاوون فيعجز الواصف عن محاسنه, وقد أعد فيه من المرافق والأدوية ما لا يحصر , ويذكر أن مجباه - أي مصاريفه - ألف دينار كل يوم " .
قال فيه خالد البلوي " كان يعالج المرضى به من قناطير الأشربة المقطرة والأكحال الرقيقة الطيبة التي تسحق فيها دنانير الذهب الإبريز وفصوص الياقوت النفيس وأنواع اللؤلؤ الثمين فشيء يهول السماع ويعم ذلك الجميع, إلى ما يضاف إلى ذلك كله من لحوم الطير و الأغنام على اختلافها وتباين أصنافها مع ما يحتاج إليه كل واحد ممن يوافيه ويحل فيه لفرشه وعرشه من غطاء ووطاء ومشموم ومذرور وشبه ذلك مما هو معدٌّ على أكمله وما ليس مثله الا في منزل أمير أو خليفة وقد رتب على ذلك كله من الأطباء الماهرين والشهود المبرزين والنظار العارفين والخدام المتصرفين, كل من هو خبير في معالجته موثوق بعدالته, مسلّم له في معرفته, غير مقصر في تصرفه وخدمته ولو استقصيت الكلام في هذا البيمارستان وحده لكان مجلداً مستقلاً بنفسه, أو في مبانيه الرائعة وصناعاته الفائقة وتواريخه المذهبة ونقوشه العجيبة المنتخبة التي ترفل في ملابس الإعجاب وتسحر العقول والألباب ما يفتن النفوس ويكشف أنواع البدور والشموس وتعجز عن وصف بعضها خط الأقلام في ساحة الطروس فما وقعت عيني على مثله ولا سمعت اذن بشبهه وشكله".
قال فيه غومارا أحد الذين استقدمهم نابليون إلى مصر" أنشئ في القاهرة منذ خمسة قرون أو ستة, عدة بيمارستانات, تضم الأعلاء والمرضى والمجانين لم يبق منها سوى بيمارستان واحد هو بيمارستان قلاوون, صرف عليه سلاطين مصر مالاً وافراً وأفراد فيه لكل مرض قاعة خاصة مع طبيب خاص وللذكور فيه قسم منعزل عن قسم الإناث وكان يدخله المرضى الفقراء والأغنياء بدون تمييز وكان يجلب إليه الأطباء من مختلف جهات الشرق ويجزل لهم العطاء ويقال إن كل مريض كانت نفقاته في كل يوم ديناراً وكان له شخصان يقومان بخدمته وكان المؤرقون من المرضى يعزلون في قاعة منفردة يشنفون فيها آذانهم بسماع ألحان الموسيقى الشجية أو يتسلون باستماع القصص يلقيها عليهم القصاص وكان المرضى الذين يستعيدون صحتهم يعزلون عن باقي المرضى ويمتعون بمشاهدة الرقص وكانت تمثل أمامهم الروايات المضحكة وكان يعطى لكل مريض حين خروجه من البيمارستان خمس قطع من الذهب حتى لا يضطر إلى الالتجاء إلى العمل الشاق في الحال".
وقال بريس دافن " كانت قاعات المرضى تدفأ باحراق البخور أو تبرد بالمراوح الكبيرة الممتدة من طرف القاعة إلى الطرف الثاني, وكانت أرض القاعات تغطى بأغصان شجر الحناء أو شجر الرمان أو شجر المصطكي أو بعساليج الشجيرات العطرية وكان البلسان يؤتى به من عين شمس إلى البيمارستان لعلاج المرضى وقد كان يصرف من الوقف على بعض أجواقٍ تأتي كل يوم إلى البيمارستان لتسلية المرضى بالغناء أو بالعزف على الآلات الموسيقية ولتخفيف ألم الانتظار وطول الوقت على المرضى كان المؤذنون في المسجد يؤذنون في السحر وفي الفجر ساعتين حتى يخفف قلق المرضى الذين أضجرهم السهر وطول الوقت وقد شاهد علماء الحملة الفرنسية هذه العناية بأنفسهم".
جولة داخل البيمارستان المنصوري وندخل داخل أروقة البيمارستان المنصوري من خلال ما كتبه قلاوون في وثيقة الوقف على ذلك البيمارستان , والعادة أن عقد الوقف ينص على كل النشاطات التي تقوم بها المؤسسة وكيفية توزيع مخصصات الوقف على كل نشاط , فقد جعل السلطان الانتفاع بالبيمارستان من حق كل المرضى المسلمين من الرجال و النساء و الأغنياء و الفقراء من داخل القاهرة وخارجها مهما اختلفت أمراضهم ومذاهبهم, والإقامة فيه للمريض إلى أن يتم شفاؤه والإقامة مع كل التكاليف مجاناً لا يدفع فيها المريض شيئاَ .
وتعطينا وثيقة الوقف فكرة عن الخدمات التي تؤدى للمرضى مثل توفير الأِسرَّة (جمع سرير) والفراش والأدوية والعقاقير المختلفة والطعام المناسب لكل مريض حسب حالته الصحية ، وتوفير الإضاءة والماء العذب وترتيب الفراشين والقيام بنظافة المكان وغسل ملابس المريض وعمل حوائجه ومصالحه، أي رعاية كاملة يتمناها المريض في أحدث المستشفيات المعاصرة. تتحدث الوثيقة عن تحضير الدواء داخل البيمارستان وتخزينها لحين الحاجة وصرف الدواء لكل مريض ما يحتاج إليه دون زيادة أو نقصان .واهتمت الوثيقة بحالة الجو في صيف القاهرة الحار فاشترط ضرورة صرف مراوح من الخوص لكي يستخدمها المريض أثناء الصيف. وحرص الواقف على تغطية غذاء المرضى حتى لا يتلوث ، وأن يتناول كل مريض غذاءه على حدة حتى لا تنتقل العدوى ،وكل ذلك لزيادة الحيطة ورعاية المرضى .
وعينت الوثيقة رجلين يقوم أحدهما بوظيفة الصيدلي والآخر بوظيفة الممرض ؛ يتولى الأول حفظ الأدوية والعقاقير ويصرفها حسب أوامر الأطباء، ويسلمها للرجل الثاني ليوزعها بنفسه على المرضى ، وعليه أن يتأكد أن كل مريض قد تناول الدواء المخصص له،ومسئولية الممرض أيضاً الإشراف على طعام المرضى..


Ulasan

Paling terkenal dan penting kepada pendidikan perubatan di Kaherah, Mesir pada abad ketujuh Hijrah Dikenali juga sebagai Dār al-Shifā’ dan Bimāristān Qalāwūn.Tapak asalnya adalah sebuah dewan yang dimiliki oleh Sitt al-Malik, anak perempuan kepada al-‘Aziz, pemerintah kerajaan Fatimiyyah. Setelah kejatuhan kerajaan Fātimiyyah, dewan tersebut dikenali dengan beberapa nama, iaitu Dār al-Amir Fakhr al-Din Jiharkas, Dār Mūsik, dan akhirnya al-Dār al-Qutbiyyah. Kemudian dewan tersebut diambil secara pampasan oleh Sultān Mansūr Qalāwūn pada 18 Rabiul Awal tahun 682 H (bersamaan 15 Jun 1283 M) untuk dijadikan sebuah hospital

Dibuka untuk semua golongan tanpa mengira kedudukan, jantina dan peringkat umur.Turut menerima biaya sepenuhnya daripada Sultan Mansūr sebanyak 1 juta dirham setahun.Empat buah dewan disediakan untuk pesakit wanita, pesakit yang mengalami luka, pesakit cirit-birit, dan pesakit yang dijangkiti penyakit mata.Selain daripada kemudahan sebuah perpustakaan perubatan dan bilik kuliah, terdapat pelbagai kemudahan lain yang disediakan termasuklah jururawat, saliran air ke seluruh bahagian hospital, tempat khusus untuk memasak makanan, dan tempat untuk menyediakan ubat dan menyimpannya
Para pesakit dibenarkan pergi menunaikan solat berjamaah di sebuah masjid yang terletak berhampiran.Terdapat juga para pembaca al-Quran dan guru ilmu syariah yang ditugaskan di masjid ini.Mengekalkan kecemerlangannya sehingga empat dekad selepas pembinaannya. Keadaan hospital yang begitu mengkagumkan ini dicatatkan oleh Ibn Batūtah (m. 779/1377) yang pernah melawatnya dan memuji keberkesanan pentadbirannya yang didokong oleh peruntukan yang mencukupi untuk menampung segala keperluan dan perbelanjaannya

Perkhidmatannya terus berlangsung hingga pertengahan abad ke-13 H/19 M. Bilik-bilik rawatannya dilaporkan dapat menampung seramai 100 orang pesakit pada satu-satu masa.Walau bagaimanapun, keadaannya selepas pertengahan abad ke-13 H/19 M semakin merosot dan hanya digunakan sebagai hospital mata sahaja.Mulai tahun 1952, hospital ini tidak lagi digunakan dan dijadikan sebagai salah sebuah bangunan bersejarah